يا حارس الشاطئ مثليه في الثلاثية
مقطع ساخن مع الترمة الجزائرية الكبيرة الجميلة و الفتاة راكبة فوق الزب و الزب يدخل في ترمتها و سوتها الجميلة و هي مستمتعة و ساخنة و كانت فتاة جميلة ترمتها ضخمة و هي ترتدي سترينغ و لم تنزعه حين بدا حبيبها ينيكها بل حرفته فوق فلقتها . و اصبح شكل الترمة مغري اكثر و طيز الفتاة كبير جدا و هي لما ركبت فوق الزب كانت هائجة حين دخل في سوتها و حتشونها الجميل و اصبحت تتاوه اه اه اح اح اح اح و هي تتناك و تاكل الزب في سوتها و في ترمتها بحرارة كبيرة و الشاب زبه كبير مع قلاوي جميلة و هو يدخل الزب للقلاوي في الحتشون . و كانت الترمة الجزائرية تتحرك كالفلان و الجيلي و الفتاة راكبة فوق الزب و صوت التصفيق سط سط سط طخ طخ طخ و الشاب يرتعش من اللذة و شهوته عالية جدا و هو ينيك هذه الترمة الكبيرة و السوة الساخنة و الحتشون اللذيذ
و اما الفتاة فكانت تقرب صدرها من فم الشاب و تريد ان يرضعه لها و زبه يدخل و يخرج في السوة و ينيك و اهاته حارة اه اه اح اح و هو يعتصر من اللذة والمتعة الجنسية الجميلة التي ولدتها فيه حلاوة السوة و الترمة التي كان يلعب بها و يتحسس عليها . و زاد الشاب من سرعة تحريك زبه الذي كان يدحل لقلاوي في ذلك الحتشون الساخن ثم ادخل زبه مرة اخرى في الترمة و هو يريد ان نييك الترمة و كانت ترمة ضيقة و جميلة و ساخنة جدا و فتحتها جميلة و الثقب صغير جدا و الشاب بقي ينيك من التمة و يستمتع و يدخل زبه . و كانت الترمة الجزائرية لذيذة و مهيجة جدا للشهوة و اللذة الجنسية حتى ان الشاب لم يقاوم حلاوة الترمة و سكب حليب زبه بقوة كبيرة و هو يفرغ منيه و يخرج الزب من الزب و يقذف بكل قوة و شهوته كانت عالية